dimanche 21 février 2016

Interprete Chinois_francais_Arabe Tunisie

Traducteur Interprète Assermenté français/chinois/Arabe près la Ministère de justice 阿拉伯语,法语翻译
1. Interprète français - chinois (salons professionnels, négociation avec les fournisseurs chinois etc.), mobile dans toute la Chine.
2. Recherche de fournisseurs fiables, négociation des prix, Suivi des commandes (communication téléphonique/email avec vos interlocuteurs chinois), contrôle de marchandise (qualité et de quantité), contrôle de chargement, la recherche de transporteur.
3: Préparer l'ensemble de votre voyage en Chine (réservation des hôtels et transport…)

La foire de Canton ou foire de Guangzhou est la plus grande foire commerciale internationale de Chine. Cette foire représente la meilleure occasion de voir ce qui se fait de nouveau en matière de construction, high-tech, matériaux, médecine, objet et cadeaux en Chine. 

Canton devient un rendez-vous des commerçants du monde entier, un lieu d'échange privilégié et de communication amicale pour les activités économiques et culturelles. 

Faire appel à un interprète Français Chinois, c'est obtenir le meilleur résultat durant votre visite d’affaire et la négociation avec vos fournisseurs chinois. 


大家好,我是在中国北京深造,多年从事专业法语翻译的工作者。我们有多年的同传,交传,外交翻译,商务翻译,会展翻译,以及笔译的经验,并在法国巴黎继续进修。
我们曾:
---- 于名牌外国语大学毕业。
---- 在海外学习、生活、从事翻译工作多年。
---- 从事外交和商务会议翻译工作多年。
---- 多次为部级以上国家领导人,以及国外政要,部长,总统担任过翻译。
---- 担任过CCTV法语频道的编辑及翻译。
---- 担任过中国及突尼斯银行总裁级别商务洽谈会议的翻译等。
---- 担任过在很多突尼斯旅行社的中文导游
在这里,我们承接各类在中国北京进行的法语同传,交传翻译,法语商务会议翻译,法语会展翻译,以及法语陪同预约翻译等工作,并欢迎来自世界各地的中法,阿法中文件的笔译工作。谢谢。

Email: oussamachinese@gmail.com
Wechat: 0021621539127
Mobile: 0021621539127

jeudi 11 avril 2013

Pékin : une machine à recycler les bouteilles en plastique qui recharge votre carte de transport "gratuitement"



Quatre machines permettant la collecte de bouteilles en plastique ont été installées dans les stations de Jinsong et Shaoyaoju sur la ligne 10 du métro à Pékin, en Chine. Le principe ? En échange d’une bouteille, la machine
crédite entre 5 et 10 fen (soit entre 0,5 et 1 centime d’euros) sur la carte de transports des usagers. Il est également possible de faire don de l’argent à une association environnementale d’un simple clic.
Recycler pour recharger. La simplicité du système a de quoi séduire. Mais, au-delà de la motivation financière, les concepteurs de cette machine espèrent surtout sensibiliser la population et les plus jeunes au tri sélectif et au recyclage de manière ludique. Six jours après le lancement, plus de 900 bouteilles avaient déjà été collectées. Chaque machine peut collecter jusqu’à 400 bouteilles sans être vidée.
Si l’expérimentation s’avère concluante, le fabricant, Incom, a prévu d’installer 3 000 collecteurs dans toute la ville, dans les métros mais aussi les stations de bus, les écoles et les bâtiments de bureaux.

source : 
http://www.eco-jonction.com/recyclez-pour-recharger-votre-carte-de-transports/

dimanche 16 septembre 2012

مطعم أوباما الصيني يواجه دعوى قضائية من كنتاكى




قرر المطعم الصيني الذي أثار جدلاً بوضعه صورة الرئيس الامريكي باراك أوباما تغيير شعاره خوفاً من مواجهة الدعوى القضائية التي هدده بها مطعم دجاج كنتاكى بسبب تشابه الشعارات بينهما ليتحول من
 "OFC" الى "UFO".
وكان المطعم قد غير شعاره من "OFC" التي تعتبر اختصاراً لجملة دجاج أوباما المقلي هو الاسم الذي كان أطلقه على نفسه مطعم وجبات سريعة في الصين وأثار جدلاً لدى افتتاحه بسب اشتمال شعار المطعم على صورة كاريكاتيرية للرئيس الأمريكي باراك أوباما بالاضافة الى ان شعار المطعم يتشابه الى حد كبير مع شعار سلسلة مطاعم كنتاكي
 "KFC"
 الأمريكية التي لديها فروع في معظم أرجاء العالم.

وبسبب هذا التشابه، هددت سلسلة مطاعم كنتاكي برفع دعوى قضائية ضد مطعم "OFC" الصيني على أساس أن شعار هذا الأخير يشكل انتهاكا لحقوق العلامة التجارية الخاصة بالأول.

وإزاء هذا التهديد، بادر المطعم الصيني أخيرا الى تغيير اسمه من
 "OFC" الى "UFO"
 لكنه أبقى على صورة أوباما التي تحاكي الى حد كبير صورة الكولونيل ساندرز الشهيرة التي تظهر على شعار سلسلة مطاعم كنتاكي.

لكن ناطقا رسميا باسم سلسلة المطاعم الأمريكية العالمية قال ان هذا التغيير لم يزل الأسباب الداعية الى رفع دعوى قضائية، مشيرا الى ان المشكلة تكمن في التشابه الكبير في الشكل العام بين شعار المطعم الصيني وبين شعار مطاعم كنتاكي.

وكان مطعم دجاج أوباما المقلي "OFC" قد افتتح في العاصمة الصينية بكين قبل بضعة أشهر واجتذب آنذاك اهتماما عالميا بسبب اسمه وشعاره الذي يشتمل على صورة للرئيس الأمريكي. وفقا لجريدة "الرأي العام" الكويتية.



عن موقع الآن 

jeudi 30 août 2012

في ثقافة العصي الصينية ، كيفيّة استعمالها و آدابها


يستخدم الصينيون عند تناولهم للطعام العصي chopsticks في حين يستخدم الغرب الشوكة والسكين، وهذا الاختلاف في طريقة تناول الطعام تنعكس أيضا على طريقة تحضيره، فقطع اللحم الكبيرة والسمك والدجاج لا تتواجد على الموائد الصينية لصعوبة التقاطها بالعصا، لذا فإن الموائد الصينية يتم اعدادها على شكل لقم صغيرة يسهل استيعابها بالفم والتقاطها بالعصا. على سبيل المثال الأرز إذ يعمد الصينيون إلى تحضيره على شكل كرات صغيرة يسهل التقاطها بالعصا.

لقد تعلم الصينيون استخدام العصي لتناول طعامهم قبل أن تخترح الشوكة والسكين في أوروبا، ولقد حث بشكل كبير الفيلسوف الصيني كونفوشيوس على استخدام العصي في تناول الطعام.

إن تناول الأطعمة الصينية فيه حساسية ومتعة كبيرة، لأنك تأكل قطع صغيرة بشكل بطيء مما يجعل الطعام أكثر لذة.

وعلى عكس الشوكة والملعقة والسكين، فالأعواد الصيينة تنقل لليد الاحساس بالطعام، لذا فإنهم يقولون إن تناول الطعام الصيني يتم بجميع الحواس.

هناك أشكال كثيرة من العصي الأكل، فالصينيون يستخدمون العصي ذات النهايات المسطحة أما اليابانيون فيفضلون النهايات المدببة. والعصي الخاصة بالأطفال تكون أقصر.

العصي يتم صناعتها في الغالب من خشب البامبو ولكنها أيضا تصنع من العاج والفضة والبلاستيك.


كيفية استخدام العصي في تناول الطعام:


لاستخدام العصي في تناول الطعام هناك نقطتان مهمتان، الأولى أن يكون طرفا العصي على نفس المستوى أي أن لا يكون أحدها أطول من الآخر. والنقطة الثانية أن تكون العصي في مستوى واحد.

1- ضع العصا الأولى بحيث تجلس على طرفها العريض في منطقة التقاء الابهام بالسبابة ويجلس طرفها الرفيع على البنصر. ثم يقوم الاصبع الوسطى بتثبيتها








2- امسك العصا الثانية كما تمسك القلم
ولكن اترك الابهام مستقيما ولا تثنيه







3- لفتح العصي والتقاط الطعام
قم بتحريك الاصبع الوسطى لتحرك العصا الثانية





4- لاغلاق العصا استخدم السبابة





5- الابهام يثبت العصي
ولا يتحرك






آداب استخدام العصي عند تناول الطعام:

1- لا تترك العصي فوق الطعام لأنه يعتبر سلوكا حقيرا.

2- لا تستخدم العصي كالرمح وتطعن بها الطعام أو تلكزها بها. لأن العصي وجدت لالتقاط الطعام لا طعنه.

3- لا تستخدم العصي لسحب الطبق إليك، بل استخدم يديك.

4- إذا أردت أن تترك العصي أو ان تريحها، ضعها على المكان المخصص للعصي أو ضعها على جانب الطبق. لا تلصق العصي بصحن الأرز لأنها تعتبر حركة مستهجنة.

5- إذا كان على الطاولة ملاعق أو عصي لوضع الطعام، استخدمها لوضع الطعام في صحنك ولا تستخدم العصي الخاصة بك.

6- لا تقم بمص طرف العصا عند الأكل



إذا رأيت المقال مُفيد اضغط رجاء  "أعجبني" لنشره 

دمية جنسية تبطئ حركة السير في الصين

تضايقت امرأة مسنة من السيارات التي تمرّ بسرعة بالقرب من منزلها في الصين، لذا قامت بحيلة لمحاولة إبطاء السائقين بواسطة دمية جنسية، وبحسب موقع هانتغتون بوست، قامت بربط الدمية بمساعدة الشرطة على شجرة بالقرب من منزلها، معتبرة ان ذلك من شأنه ان يبطئ سرعة سائقي السيارات.

سور الصّين العظيم


سُور الصين العظيم هو احد عجائب الدنيا السبع ، وهو  سور يمتد على الحدود الشمالية والشمالية الغربية للصين  على خليج بحر بوهاي البحر الأصفر في الشرق إلى منطقة غاوتاي في مقاطعة غانسو في الغرب. تم بناء سور آخر إلى الجنوب، وامتد من منطقة بكين إلى هاندن.
تم بناء أولى الأجزاء من السور أثناء عهد حكام "تركيو صبحيو-تشانغو" كان البناء الجديد يسمح لهم بحماية مملكتهم من هجمات الشعوب الشمالية(التركية: من ترك ومنغول وتونغوز=منشوريين)، وبالأخص "شييونغنو=هيونغ-نو =الهون"، إحدى القبائل من شعب الهون التركي. قام أحد حكام أسرة "تشين"، وهو "شي هوانغدي" ببناء أغلب أجزاء السور، كان هو أيضا يخشى الحملات التي كانت تشن من قبل قبائل بدوية من السهوب الشمالية.
بعد توحيد الصين من قبل "تشين شي هوانغ" (221 ق.م) تسارعت وتيرة بناء السور،

انتهت الأعمال سنة 204 ق.م، بعد أن شارك فيها أكثر من 300,000 شخص. واصلت أسرات "هان" (202 ق.م) ثم "سوي" (589-618 م) أعمال البناء. ساهمت أسرة "منغ" (1368-1644 م) في مد السور وتدعيمه، كما تم استبدال الأجزاء التي بنيت بالطين، ببناءات من الطوب. بلغ البناء طوله النهائي (6,700 كلم) وامتد بموازاة الأنهار المجاورة وتشكلت انحناءاته مع تضاريس الجبال والتلال التي يجتازها. أضيف سور الصين العظيم إلى قائمة التراث العالمي التي حددتها اليونسكو عام 1987.







في أصل تسمية الصين


تُشتق لفظة "الصين" من الكلمة الفارسية "چین" (نقحرة: تشين)، وهي أيضًا أصل جميع التسميات الأوروبية المعاصرة لتلك البلاد، ويرجع الفضل في إيصال هذا اللفظ إلى أوروبا، إلى الرحّآلة البندقي ماركو بولو. بالمقابل تجد اللفظة الفارسية أصلها في الكلمة السنسكريتية "تشيناس" (بالسنسكريتية: चीन)، وهو الاسم الذي استخدم للصين في بلاد الهند منذ حوالي سنة 150.
قال عدد من المؤرخين والخبراء اللغويين بأصول مختلفة لكلمة "الصين"، لكن أبرز تلك النظريات وأكثرها شيوعًا، هي التي قال بها المؤرخ الإيطالي "مارتينو مارتيني"، ومفادها أن "صين" مشتقة من كلمة "تشين" (بالصينية: 秦)، وهي أقصى الممالك وقوعًا إلى الغرب في عهد سلالة تشو، أو تيمنًا بسلالة تشين (221 – 206 ق.م) التي خلفتها في حكم البلاد.
] تنص مخطوطة "مهابهاراتا" الهندوسية و"مجموعة قوانين مانو"، أن بلاد "تشيناس" تقع شرق الهند، وراء الحدود التبتية البورميّة. من التفسيرات الأخرى لأصل اسم هذه المنطقة، ما قيل بأنها مُشتقة من الاسم الذي أطلقه شعب مملكة "يلانغ" القديمة على أنفسهم، حيث كتبوا أنهم "زينيّون" وبلادهم هي "زاينا"